باولو روسي.. «مسجون ترانزيت» صعق السحرة وصنع المجد

أكثر من ٦ سنوات فى الصباح الجديد

قصص من المونديال العواصم ـ وكالات: من نافذة صغيرة يبزُغُ شُعاع ضوءٍ يختفي شيئًا فشيئًا. شعاع كان يُحدِّق فيه شاب نحيف، يقف في أحد جوانب الحجرة، ترتسم على محياه، علامات الحزن واليأس. جثا ذلك الشاب المدعو باولو روسي، على ركبتيه لعدة دقائق، قبل أن ينهار تمامًا، ويسقط مسندًا ظهره للحائط، يبكي حظه وحيدًا خلف القضبان. ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على