«وجع» الأنصار في عيون أبنائه [٢]

أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار

الأنصار بين الشرقي والصادق مدرسة واحدة

يتوافق الشرقي والصادق على أن الأنصار لم يعد كما كان (أرشيف - عدنان الحاج علي)

لا يمكن أن تتحدث عن نادي الأنصار دون أن تقفز إلى ذهنك صورة المدرب عدنان الشرقي. الرجل السبعيني الذي قضى أكثر من نصف عمره في الأنصار قبل أن يتركه عام 2005. 41 عاماً قضاها في النادي «الأخضر». أيضاً هناك أمين السر الأسبق وضاح الصادق، الذي لطالما كان الرجل الأقوى في النادي في فترة ما بعد الرئيس سليم دياب. للرجلين رأيٌ في ما يحصل في ناديهم الأحب

يؤكّد الشرقي أنه بعيد عن النادي، لكنه ينتفض حين تسأله: هل ما زلت تحب الأنصار؟ «هيدا سؤال؟» يجيب شيخ المدربين في لبنان. تتبعه بسؤال: هل الأنصار بخير؟ «أنا أعايش النادي من بعيد، لكن لا شك، الأنصار ليس هو النادي الذي أعرفه. أتكلم بمنطقية وليس من واقع معروف لدي.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على