كلبة هيفاء وهبي تطيح بها أرضاً على الرصيف

أكثر من ٦ سنوات فى تيار

انّها "قطايف" التي أتت هيفاء وهبي على ذكرها منذ أيّامٍ حين تهجّمت بطريقةٍ معيبة بعض الشيء على أحد الإعلاميين بعد أن أهانها وأساء إليها، إنّها تلك الكلبة التي نادراً جداً ما تُتحفنا النجمة اللبنانية بصور ولقطات عائدة إليها والتي غالباً ما تتحدّث عنها وتتكلّم التي قرّرت الأخيرة اليوم أن تصوّرها لنا في فيديو التقطته بالتأكيد عبر حسابها الرسمي على تطبيق "سناب شات" ومن ثم عاد البعض ليتداولوه عبر أحد الحسابات على "انستقرام"، كلبةٌ أطلّت بينما كانت تلهو مع المسؤولة عنها في شوارع بيروت في ساعةٍ متأخّرةٍ من الليل.
بحماسٍ لا يوصَف، عادت إذاً وهبي التي جسّدت ذكاءها ودهاءها منذ أيّامٍ إلينا في ذلك الشريط وهي تمارس رياضة المشي والركض في أحد الأمكنة في بيروت، وكما نلاحظ بحسب ماذكر موقع "المشاهير " ، يبدو أنّها اختارت عن قصدٍ وتعمّدٍ ساعات الليل لكي لا يرصدها الصحافيّون ولا تلتقطها كاميرات الباباراتزي المزعجة ولا يلحق بها بالتالي المتطفّلون والحشريّون، نعم كانت تسير في بداية الأمر بهدوءٍ وهي تشد كلبتها بذلك الحبل الذي عادةً ما يتم ربطه حول عنق الحيوان لكي لا يضيع، وقرّرت بعدها كما نرى أن تزيد من نسبة الأدرينالين في جسمها وأن تركض بسرعة مستفيدةً بطبيعة الأحوال من قوّة كلبتها وقدرتها على تحمّل هكذا تمارين.
كانت هيفاء إذاً وحدها في تلك الشوارع الخالية من الناس والسيارات وضمنت بالتأكيد أن ترتدي ما يتلاءم مع وضعها العام ومع هدفها من الخروج في هذا الوقت المتأخّر، نعم هي أزياء رياضيّة واسعة بعض الشيء عليها ارتدتها فأخفت في النهاية مفاتنها وتضاريسها التي دائماً ما تحاول إبرازها واستعراضها أمامنا وأمام الكاميرات والتي كانت قد أظهرتها منذ أيام في إطار ترويجها لأغنيتها الجديدة "توتة"، وبعبارة "قطايف جهاز المشي الخاص بي" جعلتنا نعي الرابط الذي يجمعها بكلبتها والصلة القوية والمتينة التي تربطهما.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على