نتنياهو إن لم يتغيّر أبو مازن... فلن يكون هناك سلام

أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار

لم يشفع للرئيس الفلسطيني محمود عباس، تمسّكه بخيار المفاوضات العقيمة تحت سقف «أوسلو»، ولا رفضه لمقاومة الاحتلال، بل انهالت عليه الانتقادات والتهجمات الإسرائيلية من أعلى المستويات الرسمية بعد الكلمة التي القاها أول من أمس، والسبب أنه لم يتناغم حتى الآن مع السقف الجديد للتسوية الذي تحاول تل أبيب وواشنطن فرضه على الشعب الفلسطيني وقياداته السياسية عبر التسويق لـ«صفقة القرن»، ودفعه إلى التسليم بالقدس عاصمة للكيان الإسرائيلي، وبالتوسع الاستيطاني في الضفة، ولتجاهل رفع قضية اللاجئين...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على