أتركوا هيثم مصطفى يبدأ عمله بهدوء وبدون ضغوط نفسية ؟!!

أكثر من ٦ سنوات فى كفر

• مازال لاعب الأهلي شندي ولاعب المريخ ولاعب الهلال السابق هيثم مصطفى الكرار يشغل بال الأهلة عامة وعشاق هيثم أو من يسمونهم بالهيثماب في مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك في أعمدة بعض الصحفيين خاصة الذين تسببوا في النهاية المأساوية لهذا الفتى المعطون بحب الهلال وحب نفسه أيضا حتى أكون منصفا!! أقول هؤلاء الصحفيون الذين يكتبون اليوم عن هيثم المدرب ويشيدون به كمدرب وذلك قبل أن يبدأ عمله أكثر خطرا على هيثم من نفسه الأمارة بالسوء !! عند بداية مشاكله مع مجلس الهلال ودائرة الكرة في عهد الأمين البرير ... كتبت مقالات أذكر منها (( أخشى على هيثم مصطفى من نهاية الأسطورة حسام حسن مع الأهلي !!! )) ((من اليوم وطنوا أنفسكم لهلال بدون هيثم مصطفى !!! )) ((هيثم مصطفى ... جاء يكحلها ... عماها وأضاع قضيته ))! ((ثمن الشطــب ... تصحيح المسار يا هيثم !! )) في كل هذه المقالات كنت أحذر هيثم من أن ينتصر لنفسه وعليه أن يكون حذرا في تصرفاته وحكيما في اتخاذ قراراته ولا يتسرع وأن لا يسمع للقيل والقال ولا ينقللأصدقائه الصحفيين كل ما يدور ويحدث له داخل الميدان أو الغرف المغلقة مع دائرة الكرة والجهاز الفني ... لكنه لم يسمع للناصحين ولم يستبين النصح إلا ضحى التسجيل في المريخ,وبدلا من أن يستشير كبار الأهلة وأصحاب الخبرات من قدامى اللاعبين أصبح يشكو همه ومشاكله للصحفيين والذين أوردوه المهالك وكتبوا نهايته الحزينة في صحفهم وعبر مقالاتهم ثم أنقلب بعضهم عليه وهاجموه وحملوه المسئولية فيما كل ما فعل وهو يذهب للمريخ ومن ثم الأهلي شندي ومازال البعض منهم يمشي خلفه كناصحين ومقربين له بينما الحقيقة هؤلاء قد يضيعون الرجل مرة أخرى وهم يكتبون بعواطفهم يوميا ويذكرونه بما مضى وأن عليه أن يثبت لمن ظلموه وعليه أن يبرهن لمن شطبوه وعليه أن يفعل ويفعل ويفعل لمن ظلموه وووالخ دون أن يجرؤ أحد ويقول له أخطأت!!
• احد أكثر المقربين لهيثم مصطفى و --- أكثر

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على