صياغة الوعي بالتاريخ

حوالي ٩ ساعات فى الخليج

«مقدمة» ابن خلدون و«تاريخ الأمم والملوك» للطبري و«الأغاني» للأصفهاني و«البيان والتبيين» للجاحظ.. وغيرها من كتب تدور في حقول ثقافية عدة، تطبع في مجلدات أنيقة وتوضع في المكتبات العامة، أو للزينة في بعض المكتبات الخاصة، لا يطالعها إلا الباحثون المهتمون بهذا الموضوع أو ذاك، أو ربما يتصفحها كاتب بحثاً عن هذه المعلومة أو تلك ولكنها بالتأكيد ليست للقراءة العامة، أي ندر أن يتجه قارئ عادي إلى أحد تلك الكتب ليطالعه بمحبة أو شغف، هنا يثور السؤال أين تكمن المشكلة على وجه الدقة؟. وبخلاف السؤال السابق، هناك سؤال آخر يطرح نفسه، هل معدلات انتشار قراءتنا لعمل من تراثنا تقارن مثلا بمعدلات قراءة الأمم الأخرى

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على