طريقي إلى الـحـرّيّة من سيرة العَلَم إلـى سيرة العِلْم

أكثر من ٦ سنوات فى ليدرز

ليست كتابة السّيرة الذّاتيّة أمرا متداولا مطّردا في أدبنا التّونسيّ، فعدد الأعلام الذّين نشروا سِيَرهم لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة من بينهم محمّد العروسي المطوي (رجْعُ الصّدى) والبشير بن سلامة (عابرة هي الأيّام) وعزّ الدّين المدني (أيّام سعيدة)، وهو أمر يشير الاستغراب إذا علمنا أنّ أوّل سيرة ذاتيّة في تاريخ الإنسانيّة كتبها تونسيّ وهي «الاعترافات» للقدّيس أوغسطين. أمّا في الآداب ...

شارك الخبر على