السيناريو الليبي يتمدد

٣ أشهر فى الخليج

صلاح الغول منذ عام 2014 على الأقل، يهيمن الانقسام السياسي والجغرافي على المشهد السياسي في ليبيا، حيث توجد حكومتان، إحداهما في الشرق، ومقرها بنغازي، برئاسة أسامة حمّاد (حكومة الاستقرار) ويدعمها مجلس النواب وقوات «الجيش الوطني الليبي» بقيادة المشير خليفة حفتر، والثانية برئاسة عبدالحميد الدبيبة (حكومة الوحدة الوطنية)، ومقرها طرابلس، وتدعمها فصائل مسلحة منخرطة في القوات المسلحة الليبية، وتحظى بتأييد المجلس الأعلى للدولة. وتدعي الحكومتان تمثيلهما للشعب الليبي والدولة الليبية، وبأنّ الأخرى تفتقد إلى الشرعية، حيث إنّ حكومة الشرق هي الحكومة المكلفة من قبل مجلس النوّاب، بينما حكومة الغرب هي الحكومة

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على