مثل صلاح عيسى!

أكثر من ٦ سنوات فى المصري اليوم

عاش الأستاذ صلاح عيسى يكتب بحس ساخر لا يملكه كاتب آخر فى زمانه، وكانت سخريته عميقة.. نافذة إلى الهدف.. خفيفة الدم.. وكانت كفيلة بأن تجعل متعة القارئ فيما يقرأ متعتين! ولم يكن الحس الفنى العالى يفارق عناوين كتاباته.. أذكر أنه كتب فى وداع فؤاد باشا سراج الدين عام ٢٠٠٠ يقول: أشوفك بخير يا...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على