مراجعات في إيقاع الشعر العربي

٧ أشهر فى الخليج

أين الشعراء العرب اليوم من تطوير الشعر العربي وتجديده؟ معاذ الله، فلا أحد يتّهمهم بالكسل الذهني والتقاعس الإبداعي، أو بمنافسة الموسيقيين في: «يا نهر هل نضبت مياهك فانقطعت عن الخريرِ». العدوى ممكنة فالإيقاع يلعب دوراً محوريّاً في الشعر والموسيقى. خمول أحدهما يجرّ خمود الآخر. خصوصاً بخدعة الإيقاع الداخلي. على الشعراء أن يعكفوا على تأمّل الثورة الشعرية الأولى، التي ظلت يتيمة الدّهر في الشعر العربي. ظاهرة الانفجار العظيم بمولد الإيقاعات في الكلمة العربية. ميلاد ستة عشر نوعاً من الإيقاع. لا يمكن أن يحدث ذلك في عام أو عقد أو حتى قرن. بالتالي، ما قاله المستشرق مارجوليوث، وتوسّع فيه طه حسين، يحتاج إلى

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على