دمشق وان طال السفر لا اتجاه للريح فالأفق السوري مضطرب.

٨ أشهر فى الدستور

برغم مؤشرات متباينة عن مدى استقرار سوريا بعد هروب الرئيس بشار الاسد، إلا أن هناك ما يسد الطريق نحو فجر جديد، الخوف من فجر دام في ظل تشتت الفصائل المليشيات، وفلول المعارضة واختلاف أدوارها من إدلب وصولا إلى درعا، وفي المسار، دمشق وحلب وحمص وحماة، وزاد الأمر ارباكا-ربما- تفتت الجيش السوري، بما في ذلك الأجهزة

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على