علي عبد الله الصالح بين زمنين، وحبيب شرتوني واحد!

أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار

برز نجم علي عبد الله صالح في زمن كان قد أَتَمَّ ولادته بمخاض عسير (أ ف ب)

(الزمن الأول)
كتب توني كليفتون، الصحافي البريطاني والمراسل الحربي لمجلة «نيوزويك» الأميركية، في كتابه «بكى الله» (God Cried)، الذي نشرته «دار كوارتيت» البريطانية للنشر عام 1983: «إن عدد الذين نُحِروا بالفؤوس والسكاكين تجاوز الألف نسمة»، وأضاف: «إن الأمر الذي هز أعماقي وأثار شجوني كان مشاهدة أحدهم مطروحاً على الأرض، وآثار الحروق تغطي كل جسده، ليتَّضِحَ بعد ذلك أنهم قد صبَّوا البنزين عليه قبل إحراقه وتحوله إلى كتلة من الفحم».

شارك الخبر على