خليفة باقٍ في القلوب

أكثر من سنة فى الخليج

تصادف اليوم الذكرى الثانية لرحيل المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، والذي منحه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيّب الله ثراه، ثقته، منذ بدأ سني الإدراك الأولى... وكان يحرص على اصطحابه في معظم نشاطاته، وزياراته. وحين دخل الشيخ خليفة عامه الثامن عشر، عيّنه ممثلاً له في المنطقة الشرقية، ورئيس المحاكم فيها، لما رأى من وعيه وإدراكه، وحصافة رأيه، وهو في هذه السنّ اليافعة.. وكان الهدف تحسين حياة القبائل في المنطقة، وإقامة سلطة الدولة الإماراتية، ما عمّق قيمه الأساسية، ووسّع إدراكه لتحمّل المسؤولية، ورسوخ الثقة والعدالة. في 23 ديسمبر 1973، تولّى منصب نائب رئيس الوزراء في

شارك الخبر على