أهملهم الإعلامُ، وتجاهلهم الأَعلامُ، وبقوا في ذاكرة الوفاء د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي
حوالي شهر واحد فى الجزيرة
(1) الصورة: (إنسانٌ عابرٌ في شارع خلفيّ) --- دقت الساعةُ.. فلنصغِ إلى عنوانِ نشرةْ.. جاء فيها: ربما لا تعرفُ الأعينُ معنىً غيرَ عَبرةْ ربما لا تدركُ الأفواهُ طعمًا غيرَ كِسرةْ ربما لا ترسمُ الأيامُ لونًا غير َ حسرةْ هاهنا التفصيلُ: لا يدري عن الأحلام إلا طيفَ فكرةْ وانزوى يسأله الع