الصين وأوروبا المنقسمة

حوالي شهر واحد فى الخليج

يونس السيد لا يبدو أن زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى باريس، مؤخراً، قد أحدثت خرقاً لافتاً في العلاقات الأوروبية الصينية، كما رغب نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في إضفاء بعد أوروبي على الزيارة، بقدر ما حاولت احتواء هذه العلاقات وضبطها والعمل على تطويرها وفق المصالح المشتركة. من حيث المبدأ، استهدفت هذه الزيارة التي جاءت متزامنة مع الذكرى الستين لإقامة العلاقات الدبلوماسية الفرنسية الصينية، وهي الثالثة التي يقوم بها شي إلى باريس في غضون 10 سنوات، نقطتين أساسيتين، وهما العلاقات التجارية وتذليل العقبات التي تعترضها، والحرب في أوكرانيا، فضلاً عن قضايا أخرى مثل تايوان والشرق الأوسط وغيرها. وسبق

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على