غزة وبوصلة بعض المثقفين الغربيين

حوالي شهر واحد فى الخليج

عبد الحسين شعبان صيحة «العار.. العار» التي رددها ياسر عرفات لحظة سماعه بمجازر صبرا وشاتيلا، تجد صداها حين يقف فيلسوف بوزن يورغن هابرماس متضامناً مع المرتكبين، ويُصدر بياناً بذلك ليعلّمنا «مبادئ التضامن» مع عدد من زملائه، أحدهم يُدعى فيلسوف التسامح راينر فورست، والثاني أحد أعمدة فلاسفة القانون كلاوس غونتر، والثالثة عالمة السياسة تدعى نيكول ديتهوف، وغيرهم. البيان يذهب بعيداً لتبرير «حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها» ضدّ الفلسطينيين الأبرياء العزّل، في ممارسة حوّلت كل ما في جعبتها من سردية الهولوكوست اليهودي لتقوم بتطبيقه فعلياً على الفلسطينيين، وتطالبهم فوق كل ذلك بالاستسلام دون قيد أو شرط، عارضة

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على