حالة عدم رضا

٢٩ يوم فى الخليج

عيسى هلال الحزامي * لأن دائماً هناك أملاً، لا يتسرب إليّ اليأس أبداً، وأحاول قدر المستطاع أن ألتمس سبيلاً جديداً للوصول إلى الصورة المثالية التي أحلم بها لرياضة الإمارات، خصوصاً أننا، كمسؤولين، عندما يجمعنا مجلس ما، سواء كان اللقاء رسمياً أو ودياً، تلتقي مشاعرنا وتتفق كلمتنا على أن المحصلة ليست كما نتمنى، وأن طموحنا أكبر وأكثر بكثير مما بين أيدينا، ما يعني أننا حقاً في قارب واحد، بهدف واحد، ولنا جميعاً وجهة واحدة، ولكن يبقى السؤال الحائر: لماذا في خانة الفعل تتشعب بنا السبل، فيصبح كل منا يجدف في اتجاه غير الآخر؟! * مؤخراً تكرر المشهد، عندما التقينا في مجلس الشيخ راشد بن حميد النعيمي، نائب رئيس

شارك الخبر على