عياض بن عاشور غزة، موءودة أخرى سئلت

حوالي شهر واحد فى ليدرز

ما فقهتم من بصيرة الحكماء يا من قضَيْتم مقاصدَكم من الأحياء
فأنزلتم عليهم طارقَ عذابٍ وفتّكتم بأرواح الأبرياء؟
 من لفَظ أنفاسَه مصلوبا، صارخا مِن عَلى الأوتاد:
«يا إلاهي أنا الحقّ، لِما ودَعْتَني قربانا لأوثان الاستعباد؟
وهجَرتني طليقا في اكوان الاغتراب
 وتركتني وحيدا في دنيا الفساد؟»
يا ذوي أجسادِ الجمْرِ في الأنقاض والدُخان،
مَن زلزل حياتكم ومزّق أبدانكم بالصواريخ ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على