الدار وأهلها

٣ أشهر فى الخليج

بيت شهير من الشعر لأسامة ابن منقذ، الشاعر الذي عاش في عصر الدولة الأيوبية يقول: «وما كنت أهوى الدار إلا لأهلها/ على الدار بعد الظاعنين سلام»، وهو نفسه البيت الذي ألهم نزار قباني في قوله: «ومَا كنتُ أَهوى الدارَ إلا بأَهلها/ على الدار بعد الراحلِينَ سلامُ/ إن كنتَ مثلي للأحبّة فَاقداً/ أَو فِي فؤادك لوعة وغرامُ/ قفْ في ديارِ الظاعنين ونادها/ يا دارُ ما صنعتْ بِك الأيامُ»، وليس بعيداً عن هذا قول محمود درويش في قصيدته «لماذا تركت الحصان وحيداً»، التي تحكي صفحة من التغريبة الفلسطينية الممتدة، في حوارية بين الابن وأبيه: «لماذا تركت الحصان وحيداً؟/ - لكي يؤنس البيت، يا ولدي،/ فالبيوت تموت إذا غاب

شارك الخبر على