إمّا أن نكون وإمّا أن نُساق كالقطيع

حوالي سنة فى أثير

أثير- مكتب أثير في تونس إعداد: محمد الهادي الجزيري ضغطت على الجهاز الخاص بالتلفزة … فغيرت الصورة البشعة إلى صور متناغمة حلوة ومريحة للنفس..، فلست خارقا للعادة لكي أغيّر هذا العالم..، ولي مثل كلّ أب عائلة تحتاجني لكي أعولها في ما تبقى من حياتي، ولست شيئا يذكر أمام هذه القوة الرهيبة المسماة الكيان الصهيوني ومدلّلته […]

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على