محمد بن حاضر اللسان العربي الفصيح

أكثر من سنة فى الخليج

جميل ونبيل ما تقوم به المؤسسات الثقافية المحلية من استعادة لذاكرات شعراء وكُتّاب وفنانين إماراتيين كان لهم دور تأسيسي وريادي في وضع الأعمدة الأولى لبنية الثقافة الإماراتية في السبعينات والثمانينات والتسعينات. من هذه الكوكبة يضيء اسم الشاعر محمد خليفة بن حاضر الذي تحتفي به وبتراثه الشعري الأصيل مكتبة محمد بن راشد، المكتبة الجامعة الشاملة والتي نعاين الآن برامجها الثقافية المتوالية من شهر إلى آخر وبتنظيم موفّق على كافة المستويات سواء من حيث ضيوف المكتبة، ومن حيث الموضوعات الثقافية التي تنشغل بروح حماسية مبدعة بإدارتها وتمكينها من تغطية العناصر المهمة في حياة كل كاتب تحتفي به. تحتفي المكتبة

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على