الذكاء السياسي.. و«الاصطناعي»

٣ أشهر فى الخليج

أحمد مصطفى من بين الوعود الانتخابية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إذا فاز في انتخابات الرئاسة هذا العام وعاد إلى البيت الأبيض أن يوقف برامج الإدارة الحالية للتحول في مجال الطاقة والتي يصفها ترامب بأنه «النصب الأخضر الجديد». ليس معنى ذلك أن إدارة الرئيس جو بايدن تمثل، كما تدعي، رعاية عالمية في مكافحة التغيرات المناخية بل إن سياساتها العملية التي جعلت أمريكا أكبر منتج عالمي للنفط في العامين الأخيرين عكس ذلك. لكن ميزة ترامب أنه واضح ولا يغلف شططه السياسي بليبرالية مُدَّعاة. فهو من البداية ليس مقتنعاً بأن بيئة كوكب الأرض مهددة بانبعاثات غازات مسببة للاحتباس الحراري، بل يساير أصحاب نظرية

شارك الخبر على