محمد سويد يكتب التعويم الرابع.. والسؤال الحرام!

٥ أشهر فى الفجر

إذا كان من المؤلم أن نتوقع البلاء قبل حدوثه، فما بالنا لو عشنا تبعاته، وغرقنا في مضاعفاته قبل أن يحدث، هكذا غرق المصريون في هم التعويم، ودفعوا فاتورته مرات ومرات، دون أن يُجب أحدا عن السؤال الحرام، والذي لم تُجِب عنه الحكومة أو البنك المركزى؛ هل سيحدث التعويم الرابع على التوالي مع بدية 2024 ببشائره،

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على