القوات و«التياران» ليس لـ«الحكيم» من يحالفه

أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار

بعد فشل المشروع الانقلابي السعودي في لبنان، الذي راهنت عليه القوات اللبنانية، ويتهمها حلفاؤها السابقون بالمشاركة فيه، تمرّ قيادة معراب في واحدة من أصعب مراحلها السياسية، منذ خروج سمير جعجع من السجن. محاولتها الانقلاب على «عهد ميشال عون»، لن تمرّ مرور الكرام لدى الرئاسة والتيار الوطني الحر، تماماً كما لدى قيادة تيار المستقبل التي تفضّل التروي، لكن من دون الخضوع لابتزاز جعجع الذي يريد أن يقلب الآية، مصوّراً نفسه ضحية «البعض» في تيار المستقبل ممن لم يضع لهم الرئيس سعد الحريري حداً!

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على