وداعاً ايها المعلم الكبير .. وداعاً ايها القلب الكبير ..

أكثر من ٦ سنوات فى الصباح الجديد

إسماعيل زاير لا تليق كلمات العزاء، ولا اناشيد الفقد بقدرك، ولا بهيبتك وقامتك. فكيف بنا وقد مالت اوتاد خيمتنا وذبلت اوتار نشيدنا الوجودي ..؟ فمن بين سنبلات العنبر الشامي، تسللت نفحة الروح الحية التي اختزلت اديم الفرات، وهواء البوادي الشاسعة التي انعشت قلب المعلم الجميل مهدي الحافظ، واحتفظت بعذوبة سرمدية، غطت عقود عمره الباشقة. ومن ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على