الجهل والعنصرية في بريطانيا

٦ أشهر فى الخليج

أحمد مصطفى لم تكن تظاهرة مئات الآلاف في لندن يوم السبت الأخير مثل سابقاتها منذ بداية حرب غزة، ليس من حيث العدد الذي كان أكبر، ولا الشعارات التي لم تختلف عن المطالبة بوقف إطلاق النار وحماية المدنيين، وانتقاد ما تقوم به إسرائيل من قصف للمستشفيات والمدارس وقتل الأطفال والنساء. ولا حتى لأنها كانت في ذات اليوم الذي تحتفل فيه بريطانيا بنهاية الحرب العالمية الأولى، حيث دقيقة الصمت ووضع أكاليل الزهور على نصب الجنود في العاصمة لندن والمدن الأخرى. إنما وجه الاختلاف الأهم، هو خروج العشرات من اليمين المتطرف والجماعات العنصرية في احتجاج بوسط لندن بهدف تخريب مسيرة دعم فلسطين السلمية. فقد اعتدى هؤلاء على

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على