الرواية حين تصبح فيلماً

almost 2 years in الخليج

د. حسن مدن كثيرة هي الروايات التي تحوّلت إلى أفلام. بعض هذه الروايات كانت قد حققت شهرة بعد صدورها، ولعلّ هذه الشهرة هي ما حمل المنتجون والمخرجون على تحويلها إلى أفلام، فشهرتها السابقة تعدّ من عوامل تسويق الأفلام المستوحاة منها، وتحمل في الغالب عناوينها نفسها. ومن الروايات التي أصبحت أفلاماً: «زوربا» لنيكوس كازانتزاكيس، «كائن لا تحتمل خفته» لميلان كونديرا، «العطر» لباتريك زوسكند، «فتاة القطار» لباولا هوكينز، «هاري بوتر» لجي كي رولنغ، «سارقة الكتب» لماركوس زوساك. كما تحولت إلى أفلام روايات عمالقة الأدب الكلاسيكي ك «أحدب نوتردام» لفيكتور هوغو، «الجريمة والعقاب» لديستوفسكي، و«الحرب والسلام» و«آنا

Share it on