هامش على "عناقيد الرذيلة"

أكثر من ٦ سنوات فى صحراء ميديا




كنتُ قد قطعت على نفسي عهداً ألاَّ آلو جهداً في تتبع الرواية الموريتانية على نُدرتها، وما أراني سأخلف ذلك العهد رغم العوارض التي تنوب، والكسل الذي يكبّل الهمّة.   أزعم أنني اطلعت على بعض ما كُتب فيها مما يمكن أن يصدق عليه اسم الرواية، بدءاً بروايات أحمدُ عبد القادر، مروراً بموسى أبنو، وليس انتهاء بالروايات الصادرة حديثاً، لمحمد امّين، ومحمد فاضل عبد اللطيف، ومحمد محمد سالم، وأحمد محمد الحافظ.   ليس هذا استعراضاً ولا تبجّحاً، بقدر ماهو تمهي...



شارك الخبر على