“البلاد” في سنويتها تلتقي بأسرتها من القراء والمتابعين الأوفياء

٨ أشهر فى البلاد

تحتفل “البلاد” بمرور 15 عاما على ولادتها في الفضاء الإعلامي منذ صدور العدد الأول من الصحيفة في 15 أكتوبر 2008، معتبرة قراءها الأوفياء جزءا لا يتجزأ من باكورة النجاح والاستمرارية للصحيفة على مر السنوات الماضية.
كاميرا “البلاد” التقت أسرتها من المتابعين والقراء، الذين عبروا عن فخرهم تجاه الصحيفة النابضة من أجلهم، وعبروا أيضا عن اعتزازهم وتقديرهم لجهودها الداعمة لكل ما هو متميّز و “ترند” على الساحة طوال خدمتها الصحافية في الفضاء الإعلامي بمملكة البحرين.
وعبّرت مريم عن خالص امتنانها تجاه جهود الصحيفة وتميّزها اللافت، وأكدت أن “البلاد” لها مكانة مختلفة على الساحة الصحافية والإعلامية من حيث الانتقاء والموضوعية، ومواكبة ما يحدث على الساحة من أخبار حصرية وجاذبة.
وأشارت مريم إلى اهتمام “البلاد” بنشر المحتوى “الترند”، وهذا ما يشدها لمتابعتها ورقية وإلكترونية.
في ذات السياق، أكدت نوف أن ما يجعلها تحرص على متابعة “البلاد” هو المصداقية في الطرح والسرعة في النشر والانتشار، مضيفة أن “(البلاد) هي العين الساهرة على السوشال ميديا”. كما عبّرت جهينة عن جهود “البلاد” في نشر المحتوى المتميز المتفرد وأكدت “نحب نتابع (البلاد)”. 
فيما قالت فاطمة إن “البلاد” تسعى دائما لنشر الثقافة والتوعية بشأن مختلف الأصعدة والمجالات، وهذا ما يجلعها في المقدمة وعلى قائمة الأفضلية من حيث المحتوى والنشر، مؤكدة أن أكثر ما يثير اهتمامها تسليط الأضواء على قضايا المرأة وتقديم كل الدعم لها. فيما أكدت شيماء أنها تستمد ثقافتها الإخبارية وما يجري على الساحة عبر متابعتها لـ “البلاد”، وأثنت شيماء على الطرح المميز القريب من المواطن، والمواد الصحافية والاجتماعية التي تهم المتابعين، من الأخبار المنوعة والفعاليات والأنشطة التي تهم المواطنين، كما أشارت شيماء إلى أن مواقع التواصل الإجتماعي أصبحت أسرع وسيلة لإشباع معرفتنا بمجريات البلد وما يحدث على المستويات المحلية والدولية والعالمية. وأكدت أن “البلاد” أصبحت جزءا أساسا من يومياتها.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على