موسم «نوبل»

٨ أشهر فى الخليج

يحيى زكي في كل عام وقبل إعلان جوائز نوبل، يحلم الكثيرون في العالم العربي بأن يحصل عربي على إحدى هذه الجوائز المرموقة، ولكن هذا الحلم في الأغلب يدور في مجال الآداب، وما يمنحه قوة وزخماً فوز نجيب محفوظ بالجائزة في عام 1988، ويعاد السؤال، ولم لا يفعلها أديب عربي مرة أخرى؟. لا يلتفت المتابعون للجائزة إلى بقية فروعها لأسباب عدة، ففرع السلام يثير الخلاف والانقسام الأيديولوجي، أما العلوم فهناك قناعة شبه راسخة أنه إذا فاز أحد العرب بجائزة في الطب أو الكيمياء أو الفيزياء، فلا بدّ أن يكون منتمياً إلى إحدى الجامعات أو مراكز الأبحاث الغربية، وهو ما حدث في السابق مع أحمد زويل، والتونسي منجي الباوندي الذي

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على