الكلمة جسد الصحيفة والصورة روحها عبدالله إبراهيم الكعيد

٨ أشهر فى الجزيرة

لنتخيل أيها السيدات والسادة صدور هذه الصحيفة «الجزيرة» بدون صور كيف ستكون ردود فعل القرّاء؟ أظن بأن البعض منهم سيتوقع من الوهلة الأولى بأن هناك خللاً فنياً قد طرأ على المطابع سيّما وهي تدار بالكامل عن طريق التقنية الحديثة بينما العنصر البشري يقوم بدور المشغّل والمراقب. هل غفا المُشرف على العدد يومه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على