من غصن زيتون عرفات إلى خريطة نتنياهو.. التطبيع يلتهم الشرق، وتصفية القضية الفلسطينية جارية
ما يقرب من سنتين فى تورس
في الثّالث عشرة من نوفمبر عام 1974، وقف الزّعيم الفلسطيني، ياسر عرفات، أو «أبو عمّار» كما يحبّذ أنصار الثورة الفلسطينيّة تلقيبه - بزيّه العسكري وكوفيّة بيضاء وسوداء - سُرعان ما تحوّلت إلى هويّة ورمز لمقاومي الاحتلال- أمام منبر الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة. الشروق : كمال بالهادي هناك ألقى خطبة (...)