الشوارع حواديت شارع الرحيل

أكثر من ٧ سنوات فى المصري اليوم

لم تكن «الحركة المباركة» للضباط الأحرار قد اتضحت معالمها بعد، حين جلس الملك فاروق مرغما فى مكتب على ماهر باشا بالإسكندرية، ليوقع تنازلا صوريا عن العرش لنجله - الرضيع آنذاك – أحمد فؤاد، ثم يصحب الملك المخلوع ولده وأسرته على متن اليخت الملكى، متجهين إلى سواحل إيطاليا، هكذا، وبالضبط فى تمام... هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على