«بريكس» وتحديات ما بعد التوسعة

١٠ أشهر فى الخليج

د. محمد السعيد إدريس ليس سراً أن الصين وروسيا كانتا وراء قرار توسعة مجموعة «بريكس» ضمن مداولات القمة الأخيرة للمجموعة في جوهانسبرغ بجنوب إفريقيا، في حين أن الدول الثلاث الأخرى: الهند والبرازيل وجنوب إفريقيا كانت تدعو إلى إرجاء مثل هذا القرار لظروف أخرى مواتية. لكن قرار التوسعة صدر أخيراً بالإجماع وضم ست دول أخرى إليها هي السعودية ومصر والإمارات وإيران والأرجنتين وإثيوبيا. كيف سيؤثر مثل هذا الموقف الخلافي على أداء المجموعة التي وصلت طموحاتها إلى عنان السماء؟ هل ستكون عتبة الوثوب العالمي نحو نظام التعدد القطبي بعد إسقاط نظام الأحادية القطبية الأمريكي المدعوم من المجموعة الرأسمالية العالمية التي

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على