النافذة الأخيرة منصور بن صالح العُمري

almost 2 years in الجزيرة

وحين تفتح نافذة الذكريات، لتطل على باحة الماضي الذي مررت بين أطلاله وسلكت دروبه بخطواتك المتقاربة صغيراً ثم الوثابة كبيراً وتستعيد صور وجوه عايشتها، منهم من رحل ومنهم من يفتح مثلك نافذته بين آن وآخر، تقلّب أوراق المواقف معهم، منهم من آذاك ومنهم من ظلمته، منهم من أعانك ومنهم من ساندته، منهم من أحببت

Mentioned in this news
Share it on