محمود حامد يكتب باقٍ مهما طال الرحيل..خالد محيى الدين.. مسيرة زاخرة بالأحداث التاريخية على المستويين المحلى والدولى

حوالي سنتان فى البوابة

ماذا أكتب؟ وكيف أكتب؟.. الذاكرة تمتلىء بالكثير من المواقف، والقلب أبداً لن ينسى زعيمه الذى تعلم منه الكثير، والعقل أيضاً يختزن العديد من الدروس التى تعلمها من خالد محيى الدين.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على