رحل الطفل المعمّر

حوالي سنتان فى الدستور

هناك في مسكنه - 10 شارع نجيب الريحاني بقلب القاهرة - والذي صار بحكم العادة مقصدا لكل الأحباب ، كان لقائي الأول معه و ذلك قبل سنوات بعيدة لا أذكرها . وجدته من جيل افتقده كثيرا اليوم فهو من النوع الذي يخطفك بحسن استقباله و ابتسامته الدائمة و ذهنه المتيقظ ، ثم يأسرك بحكاويه و قدرته المذهلة على السرد ،

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على