«الراب المغربي» في أزمة بعد منع المحسنات الصوتية

١٠ أشهر فى الخليج

أثار قرار وزير الشباب والثقافة والتواصل المغربي محمد المهدي بنسعيد، جدلاً واسعاً في الأوساط المغربية، بشأن إقصاء فناني الراب (Trap) من الدعم الموسيقي لعام 2023، لوجود شرط يتعلق بمنع استعمال تقنية «الأوتوتيون». ووجهت النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي فاطمة التامني، سؤالاً كتابياً إلى الوزير بشأن هذا القرار، موضحة أن موسيقى الراب عرفت تطوراً مهماً في العالم بشكل عام والمغرب خاصة، بحيث بات مغنو الراب في المغرب يشاركون في كبريات السهرات عبر العالم، ويُشركون كبار مغنيي الراب في العالم في مشاريعهم الفنية. وأضافت أن «هذا التطور في العالم كما هو الشأن في المغرب، لا يمكن عزله عن التطور

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على