الذكاء الاصطناعي والعملية التعليمية

حوالي سنتان فى الخليج

عبدالله السويجي قد تكون تقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي أحدث إنجازات ثورة التكنولوجيا والاتصال في العالم، وتُستخدم من قبل المؤسسات والأفراد ولكن بحذر وتروٍ، ويعتقد كثيرون أنه مهما بلغت حدة هذا الذكاء، فإنه سيبقى في حاجة لعقل الإنسان، الذي لا ولن يضاهيه ذكاء، لسبب بسيط، هو أن الذكاء الإنساني هو الذي اخترع الذكاء الاصطناعي، ولن يتفوّق الأخير عليه رغم تفاؤل المبرمجين وأصحاب شركات التقنيات العملاقة، وتفاؤلهم يقع في جانب تسهيل تقديم الخدمات، مثلما يحدث الآن مع تطبيق أو برنامج «تشات جي بي تي»، القادر على الاستجابة والإجابة عن مختلف أنواع الأسئلة، مع تباين في مستوى وعمق هذه الإجابات. ورغم ذلك،

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على