ولا حياة في البصرة

أكثر من ٦ سنوات فى التآخي

عدنان حسين

النفايات لم تترك متراً مربعاً
واحداً من شوارع البصرة وساحاتها وأزقتها إلا وبلّطته بأكوامها.. الجمال الذي كانت
عليه البصرة لم يخلّف أي أثر

ئما عادت البصرة مخنوقة بالصحراء،
وما عاد ليل صحرائها بهيماً.. هذه الصحراء انبثّت فيها الآبار التي

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على