فضائح من العيار الثقيل تلاحق وزير الشؤون الإسلامة الفقيه؟ ولد اهل داوود ” وثائق”

أكثر من ٦ سنوات فى أخبار الوطن

تعرف وزارة الشؤون الإسلامية منذ أن استلمها الوزير الحالي،فسادا لم تعرفه وزارة من وزارات الحكومة الحالية. وبما أن الوزير فقيه لا يشق له غبار،فقد استطاع أن يؤسلم الفساد الذي يقوم به في وزارته،على طريقة ذبح على الطريقة الإسلامية. ولأننا حصلنا على مجموعة من الوثائق التي تكشف هذا الفساد،فإننا سنبوبه على أساس الشريعة الإسلامية ،حتى لا نخرج عن تخصص الوزير. 1-الأقربون أولى بالمعروف انطلاقا من هذه المقولة التي يعتقد الكثيرون أنها حديث،بخلاف معالي الوزير،قام بتعيين إبن أخته أمينا عاما للمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية،هذا أمر طبيعي،لو لم يكن معالي الوزير زور واستخدم المزور لإمتثال المقولة عنوان الفصل. ذلك أن الوزير عين إبن أخته المذكور بالقرار رقم 000126 بتاريخ 11ديسمبر 2015 كأستاذ جامعي في المعهد العالي للدراسة البحوث الإسسلامية(وثيقة1)،على أساس أنه حاصل على شهادة الماستر،في حين أنه راسب في السنة الدراسية 2016-2017 في السنة الأولى في جامعة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي(وثيقة2). بعد رفض وزير المالية لتعيين المعني تم اكتتابه من طرف مدير المعهد العالي بإيعاز من معالي الوزير،بعد عقد تعاون وبراتب 215000 وهو مبلغ أعلى بكثير من المبالغ المخصص للأساتذة الجامعيين المتعاونين(وثيقة3). كما رمى معالي الوزير عرض الحائط في هذا الإجراء بتعميم الوزير الأول رقم 00000003بتاريخ 4يونيو 2016 (وثيقة 4) أصدر معالي الوزير مقررا يقضي بتسوية الوضعية الإدارية للمعني يقضي المادة الأولى منه بإكتتاب المعني وتحويله للمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية اعتبارا من فاتح يوليو 2016 بصفه أستاذا من سلك مساعدي الدولة،وتنص المادة 2من المقرر على تصنيف المعني في سلم أجور EA2،المجموعة الأولى الرتبة الأولى(وثيقة 5). …يتواصل.   وثيقة1 وثيقة2 وثيقة3 وثيقة4 الإخباري

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على