عبد الرحيم علي يكتب «تحولات» أدونيس
حوالي سنتان فى البوابة
لم أره وجهاً لوجه قبل ذلك اليوم، الذي شرفت بدعوته فيه على جلسة تعارف بمكتبي بباريس حيث أقمنا حفلاً صغيراً، على شرفه، أنا وعدد من أصدقائه القدامى وتلاميذه الدكتور علي نجيب وأسامة خليل.. تخلل الحفل الصغير عشاء مصري مع بعض الموسيقى. كان ذلك قبل ستة أشهر أو يزيد.. وفي رحاب أم كلثوم راح الكبير «أدونيس» يدندن معنا ويصفق ويتمايل طرباً لألحان بليغ حمدي وكلمات عبد الوهاب محمد