مسلسل الحبيب بورقيبة..الوجه الآخر للزعيم (٤٢)..عندما فكر بورقيبة في تغيير مطلع النشيد الوطني «إذا الشعب يوما أراد الحياة» !

أكثر من سنتين فى تورس

ومازال الحديث الممتع متواصلا مع صديقي العزيز عزالدين الشابي شاعر بورقيبة الكبير - وأنا مصر على تسميته بشاعر بورقيبة الكبير والأقرب إليه. لأنكم لو تجالسوه كما جالسته...وتستمعوا إلى حديثه العذب العفوي المتواضع كما استمعت...فستحدث لكم متعة الإصغاء ومتعة الوفاء ومتعة النظر إلى الوراء...بعين أخرى ورؤية (...)

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على