نبيل نقولا لبنان ليس بلد لجوء ولم يوقع المعاهدة الأممية سنة ١٩٥١

حوالي سنة فى تيار

لفت النائب السابق نبيل نقولا أن هناك مغالطات كثيرة في مقاربة ملف اللجوء. واشار إلى أن هذا الملف فتح منذ بداية الحرب على سوريا واتهمنا بالعنصرية، وانا واحد منهم، ومن أقرب المقربين أي المقاومة ومنذ حرب نهر البارد.واشار نقولا في دردشة مع tayyar.org أن لبنان ليس بلد لجوء ولم يوقع المعاهدة الأممية سنة ١٩٥١، وأضاف أنه حتى اللجوء له قوانينه ولا يعطى "كرمال الشبابية" بل يجب أن يحصل اللاجئ على هذه الصفة من الدولة المضيفة وحسب القوانين المرجعية، وليس بشكل "فلتان وحارة كل من أيده الله ويشكل مجموعات وعصابات."وشدد أن لبنان بمساحته الجغرافية وموارده لا يستطيع تحمل هذا العدد. في حين أن أميركا واكبر الدول العظمى والأقل عظمة لا يمكن أن تتحمل أكثر من عشرة بالمئة من عدد سكانها فكيف بالأحرى لبنان الذي تخطى الخمسين بالمئة مع الفلتان الرهيب وتجمعات أمنية تخطت القوى الأمنية اللبنانية وطموح البعض استرداد لبنان كمحافظة سورية.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على