كتابة الألم.. ألم الكتابة محمد عطية محمود

حوالي سنة فى الجزيرة

يوشك المقدم على فعل الكتابة، أن يكون غواصًا في بحر الألم، أو متأثرا بدواعيه وتداعياته وشجونه، تلك التي تحرك بداخلها شهوة البوح والإفصاح، أو الاندياح في سبيل العلاج لأرق مزمن قد يجتاح الفكر، أو يعتلج النفس، أو يكون تأثيره قد طفح ليبلغ الربى، لتكون الكتابة هنا كرد فعل للألم، أو جرعة لتثبيطه.. أو كما

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على