فارس بلا جواد وحديث مسكوت عنه

حوالي سنة فى الوطن

اعتدنا من الفنَّان والمخرج المسرحي محمد صبحي، منذ بدْئِه مشواره الفنِّي، أنْ يكون صاحب مدرسة متميِّزة تحترم المتلقِّي وتقدِّم له وجبة شائقة فكريًّا وثقافيًّا وسلوكيًّا، سواء كانت على المسرح السياسي المضحك المبكي بهمومه، مسرحيتَي «وجهة نظر» «ماما أمريكا»…إلخ، كما تميَّز بتقديم دراما تليفزيونية اجتماعية لا تخلو من المضمون التربوي والاجتماعي، فيقدِّم النصيحة الذهبية لكيفية التربية ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على