كل رموز البريكست

أكثر من سنتين فى الخليج

أحمد مصطفى تعدّ استقالة نائب رئيس الوزراء البريطاني دومينيك راب، أو طلب رئيسه ريشي سوناك منه الاستقالة، بعد تقرير إهانته لموظفيه في الوزارات التي عمل بها من الخارجية إلى العدل، حلقة أخرى في مسلسل سقوط المجموعة المعادية لأوروبا في حزب المحافظين الحاكم. وحسب كثير من المعلقين في بريطانيا، فهي أيضاً ضربة قوية لرئيس الوزراء نفسه، وهو أيضاً من تلك المجموعة التي قادها رئيس الوزراء السابق بوريس جونسون، الذي اضطر للاستقالة غصباً. لم يبقَ من قيادات تلك المجموعة في الصفوف الأولى للسياسة البريطانية سوى مايكل غوف وزير الإسكان والمحليات في حكومة سوناك. حتى جاكوب ريس- موج، منظّر مجموعة الأبحاث الأوروبية في

شارك الخبر على