محمد قحطان ووطن مبصر احمد عبدالملك المقرمي

أكثر من سنتين فى الصحوة

لم يكن محمد قحطان رقما ثانويا، كما أن الإصلاح الذي ينتمي إليه قحطان كان في ذؤابة الفعل السياسي. و كلاهما كان يقص رؤياه، و أحلامه عن تحول سياسي واضح المعالم رسمته نتائج مؤتمر الحوار الوطني.. و كانت الأحلام أحلام وطن. لم يكن أحد يتصور حجم الحقد تجاه من يقص رؤياه، و يتحدث عن أحلامه، و إلا

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على