شمعة باولو كويلو

حوالي سنة فى الخليج

يبدأ باولو كويلو روايته «الخيميائي» التأمّلية، الفلسفية، الصّوفية بحكاية نرسيس وربّات الغابات في الأسطورة ويسمَّيْن «الأُوريادّيات»، وقد استعار كويلو هذه الحكاية من أوسكار وايلد «يقول إنه لدى موت نرسيس، جاءت الأُورياديات، ربّات الغابات، إلى ضفّة البحيرة «..يقصد البحيرة التي رأى فيها نرسيس وجهه الجميل..» البحيرة ذات المياه العذبة، ووجدنها قد تحوّلت إلى جرن دموع. سألت الأُورياديات البحيرة.. لِمَ تبكين؟ قالت البحيرة:.. أبكي من أجل نرسيس. ردّت الأُوريادّيات:.. إن هذا لا يدهشنا إطلاقاً. لطالما كنّا نلاحقه في الغابات باستمرار. لقد كنت الوحيدة التي تستطيع مشاهدة جماله عن كثب. سَأَلَتْ البحيرة: «وهل

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على