دفاتر‭ ‬عتيقة‭ ‬ومتهرئة‭ ‬جداً علي السوداني

حوالي سنة فى الزمان

لم‭ ‬أخرج‭ ‬كثيراً‭ ‬عن‭ ‬عادتي‭ ‬الحسنة‭ ‬بمشاهدة‭ ‬الأفلام‭ ‬العظيمة‭ ‬المعتقة‭ ‬النائمة‭ ‬بسكراب‭ ‬الذاكرة‭ ‬أزيد‭ ‬من‭ ‬مرة‭ . ‬ما‭ ‬ساعدني‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬المتعة‭ ‬المبتكرة‭ ‬هو‭ ‬نسياني‭ ‬لبعض‭ ‬التفاصيل‭ ‬التي‭ ‬مرت‭ ‬قبل‭ ‬سنة‭ ‬من‭ ‬رسوخي‭ ‬على‭ ‬كرسي‭ ‬ثابت‭ ‬نابت‭ ‬قدام‭ ‬التلفزيون‭ ‬،‭ ‬فضلاً‭ ‬عن‭ ‬لذة‭ ‬متابعة‭ ‬التمثيل‭ ‬المذهل‭ ‬لنجوم‭ ‬سينما‭ ‬رائعين‭ ‬كنت‭ ‬عشقتهم‭ ‬أيام‭ ‬الصبا‭ ‬وما‭ ‬بعدها‭ […]

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على